وكان له نُغَرٌ، فقالوا: يا رسول الله، مات نُغْرُه، فجعل يقول: يا أبا عُمير، ما فعل النغير؟ فالنغير: تصغير النُّغَر.
وقال الأصمعي: أخبرني أبو طُفيلة الحِرمازي قال: قال شيخ من أهل البادية: ضفت فلانًا، فجاءنا بخبزة من حنطة كأنها مناقير النِّغران. يعني جمع النُّغر.
وقال الأُموي: يقال لذكَرِ الضِّباع: ضِبعانٌ.
و"عِتبان". وقال الأحمر: يقال لذكر الضباع: "الذيخ"، وقال الفراء: يقال للذكر: هو "العيلامُ".
1 / 61