============================================================
باب افتاح الصلاة() سألت أبا المؤرج وأبا أيوب(2 عن التكبير والركوع والسجود فحدثاني(3) عن أبي عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس أن البي إذا قام إلى الصلاة كبر حين يقوم فيها، وإذا ركع كبر، وإذا طأطأ رأسه لسجود كبر، وإذا رفع رأسه من السحود كبر(46)، وكان الني يقعل هذا كله.
حدثي أبو المؤرج عن أبي عبيدة /71/ رفع الحديث إلى عمر(5) بن الخطاب أنه كان إذا قام إلى الصلاة قال: 2سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك، ولا إله غيرك"، ثم يتعوذ من الشيطان الرجيم ويكبر. قال أبو عبيدة: كان(5) هذا توجيه عمر بن الخطاب. وكان أبو كر وعبد الله بن مسعود وغيرهما من الصحابة يقولون: 1سبحانك اللهم وبجمدك، وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك(2) ثم يكبرون ثم تعوذون من بعد التكبير. وكان ابن مسعود يزيد بعد "ولا إله غيرك 1(8): رب إني ظلمت نفسي وعملت سوعا فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا (1)- في ع وس "باب الصلاة والتكبيمر والركوع والسحود" .
(2- في ع وس ""مما سألتهم عنه وأخبرفي من سألهم عنه: سألتهما" 3)- في ع رس "فحدثي.
(4 - قال المرتب: يعم المحل بالتكبير، وإن قاله بعد انحناء أو وسطه أو آخره، أو بعد رفع أو وسطه أو آخره حاز. وزعم بعض أنه يجوز قبل الانحناء أو قبل الرفع. والعاجز يقطعه لئلا يصير إلى التهجي: (5)_ في ع وس "ابن عمر".
(9)- في ع رس "وكان" (47 - عبارة "ا ثم يتعوذ من الشيطان.. بولا إله غيرك" ساقطة منت.
(9) - في ع وس "عن ابن مسعود يزيد في ذلك على أثر 2لا إله غيرك" يدخل فيه".
251
مخ ۲۵۳