============================================================
أؤهم" وإذا رفع رأسه من السحدة قعد حتى يقال: أوهم؟(15) .
قلت: فمتى يكبر إذا خر للسجود؟ قال: يكبر وهو يهوي. قلت: ففاذا يبدأ بوضعه إلى الأرض إذا سجد؟ قال: بلغنا آن عمر بن الخطاب كان إذا سحد سيقت ركبتاه يديه كأنه بعير(28).
و كان الحسن يقول: يبدأ بأيسر ذلك عليه؛ ركبتيه أو يديه.
قلت: كيف يسجد قال: بلغنا أن رسول الله كان إذا سحد ب سجد على أطراف أصابعه، ويجاني حتى نرى بياض إبطيه(3).
رسول الله قال من المتكلم؟ . إلخ قال عامر بن ربيعة: "عطس شاب من الأنصار خلف رسول الله وهو في الصلاة فقال: الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه؛ حتى برضى ربناء وبعد ما يرضى من آمر الدنيا والآخرة. ولما انصرف رسول الله قال: من القائل الكلمة؟ فسكت الشاب، فقال: من القائل الكلمة؟؛ فإنه لم يقل بأسا. فقال: أنا يارسول الله، ولم أرد إلا خيرا.
فقال : ما تناهت دون عرش الرحمن تبارك وتعالى".
اسنن أبي داود، كتاب الصلاة، باب ما يستفتح به الصلاة من الدعاء، حديث 657): اتنبيه: لم تتضح بداية هذا النص في كل النسخ، الأصل وب وت، وهل هو للقطب أم من المدونة؟ فقد خحتم بلفظ "انتهى2، دون الابتداء بالعبارة المعهودة: قال المرتب.
ووضعناه في الهامش اجتهادا. وواضح من أسلوب النص آنه متأخر عن زمن المدونة، فترجح كونه تعليقا للقطب (باجو)] 1) - قال المرتب: يرفع رأسه من الركوع فيستوي في القيام يمكث في القيام مدة ثم يهوي للسحود، وكذا يمكث بين السجدتين.
24) - قال المرتب: ومكذا يفعل، وأما ما ورد من النهي عن السجود بالركبتين كالبعير فالمراد النهي عن ضرب الأرض بالركبتين، فإن لم يطق ذلك إلا بضرهما فليسحد أولا باليدين.
(3) - لفظ الحديث عند البخاري: "عن عبد الله بن مالك ابن بحينة الأسدي قال كان الي صلى الله عليه وسلم إذا مجد فرج بين پديه حتى نرى إبطيه قال وقال ابن بكير 23
مخ ۲۳۶