معجم شيخه مريم
الثاني من معجم الشيخة مريم
پوهندوی
محمد عثمان
خپرندوی
مكتبه الثقافة الدينية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٣١ هـ - ٢٠١٠ م
ژانرونه
معاصر
اللَّهِ الْعَسْقَلانِيِّ، الأَوَّلَ مِنَ الْفَضَائِلِ...، وَسَمِعَ مِنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْعَامِرِيِّ الْجُزْئَيْنِ الأَخِيرَيْنِ مِنَ الْغَيْلانِيَّاتِ وَغَيْرَ ذَلِكَ، وَكَانَ صَالِحًا فَقِيهًا مُتَوَرِّعًا مُلازِمًا لِمَنْزِلِهِ، مَوْلِدُهُ فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ سَنَةَ سِتٍّ وَسَبْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، وَتُوُفِّيَ رَابِعَ عَشَرَ جُمَادَى الأُولَى سَنَةَ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ، بِدِمَشْقَ.
٨٩ - أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْحَلِيمِ بْنِ تَيْمِيَةَ، إِجَازَةً، أنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ السُّيُوطِيُّ، حُضُورًا، أنا بَرَكَاتُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، أنا عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ حَمْزَةَ، أنا طَاهِرُ بْنُ مُحَمَّدٍ، أنا مَنْصُورُ بْنُ نَصْرٍ الْكَاغَدِيُّ، أنا أَبُو عَمْرٍو الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْقَطَّانُ، أنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْقَصَّارُ، ثنا مَنْدَلُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، قَالَ: قَالَ كَعْبٌ، لِعُمَرَ: أَجِدُكَ فِي التَّوْرَاةِ كَذَا، وَأَجِدُكَ فِي التَّوْرَاةِ كَذَا، وَأَجِدُكَ تُقْتَلُ شَهِيدًا، قَالَ: «وَأَنَّى لِي الشَّهَادَةُ، وَأَنَا فِي جَزِيرَةِ الْعَرَبِ».
الشيخ الرابع والعشرون والمائة: عبد الله المصري (^١) (٦٧٣ -... هـ)
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ أَبِي الْقَاسِمِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ ظَافِرِ بْنِ هِبَةِ اللَّهِ بْنِ المخزومي الكبلج، سَمِعَ هَذَا مِنَ... . الْعِزِّ الْحَرَّانِيِّ، وَابْنِ خَطِيبِ الْمِزَّةِ، وَغَيْرِهِمَا.
وُلِدَ رَابِعَ عَشَرَ مِنْ صَفَرٍ سَنَةَ ثَلاثٍ وَسَبْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، وَتُوُفِّيَ... وذكره أبو جعفر التكريتي في مشيخته.
٩٠ - أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ الْمِصْرِيُّ، إِجَازَةً، أنا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ يُوسُفَ، أنا ابْنُ طَبَرْزَدَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي، أنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الصَّيْرَفِيُّ، ثنا إِبْرَاهِيمُ يَعْنِي: ابْنَ أَسْبَاطٍ، ثنا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي الْعُشرَّاءِ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَمَا تَكُونُ الذَّكَاةُ إِلا مِنَ اللَّبَّةِ أَوِ الَحَلْقِ؟ قَالَ: «لَوْ طَعَنْتَ فِي فَخِذِهَا لأَجْزَأَكَ». أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ يُونُسَ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، وَالتِّرْمِذِيِّ مِنْ طَرِيقَيْنِ، أَحَدُهُمَا: عَنْ هَنَّادِ بْنِ السَّرِيِّ، وَأَبِي كُرَيْبٍ، كِلاهُمَا عَنْ وَكِيعِ بْنِ الْجَرَّاحِ، وَالنَّسَائِيِّ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَهْدِيٍّ، وَابْنِ مَاجَهْ عَنْ
(^١) الدرر الكامنة ٣/ ٥٢.
1 / 128