وطرق الاستدلال فيها ووقفت على التعليلات فكنت أصوغ القاعدة من التعليلات، وكانت القاعدة تمر معي في مواضع كثيرة فكنت أسحلها في كل اموضع وكنت أستفيد من تكرارها في بحال زيادة الفروع الفقهية على القاعدة.
ب - حاولت إبقاء القاعدة على صياغتها كما هي في النصوص وقد أتدخل صياغتها بحيث تصبح جامعة مانعة، ومصوغة صياخة فنية ج - هناك فروع كثيرة متشاهة وتندرج تحت قياس واحد ومناط واحد ففكنت أصوغ منها قاعدة شاملة تندرج تحتها كثير من الصور الجزئية - هناك قواعد متفق عليها في سائر المذاهب فهذه شرحتها وفرعت عليها فروعا من شتى المذاهب الفقهية للدلالة على أها قاعدة متفق عليها، وللدلالة على القرب فقه السادة الإباضية من فقه سائر الأئمة رحم الله الجميع بمنه وكرمه.
- لم أفرق بين القاعدة والضابط كما فعل كثير من الفقهاء لكون الجميع قواعد فقهية كلية يندرج تحتها كثير من الصور الجزئية، وهناك من ستمى الضابط ابالقاعدة، والقاعدة بالضابط ولا مشاحة في الاصطلاح - في بعض الأحيان أذكر فروعا فقهية من حفظي لكوني أدرس هذه المادة امن عشرين سنة فقد علق في ذهي الكثير من الفروع الفقهية في سائر الأبواب از في حال ورود القاعدة في أكثر من كتاب أو أكثر من موضع فإنني أشير إلى مظانها في الحاشية.
والله أرجو حسن القبول وأن يجعل عملي خالصا لوجهه الكريم وآخر دعوانا أن الحمد لله ربة العالمين.
ناپیژندل شوی مخ