ونعود نحن بذلك الحرمان
تموز، إن بنا إليك لحاجة
فمتى الأوان وأنت خير أوان
مني على دار السلام تحية
وعلى الخليفة من بني عثمان
وعلى رجال الجيش من ماش به
أو راكب أو نازح أو داني
وعلى الألى سكنوا إلى الحسنى سوى
ذاك الذي يدعو إلى العصيان
وإلى الحجاز الخارجي وما به
ناپیژندل شوی مخ