أرى الحب ذلا والشكاية ذلة
وإني بستر الذلتين، جدير
ولي في الهوى شعران: شعر أذيعه
وآخر في طي الفؤاد ستير
ولولا لجاج الحاسدين لما بدا
لمكنون سري في الغرام ضمير
ولا شرعت هذا اليراع أناملي
لشكوى ولكن اللجاج يشير
على أنني لا أركب اليأس مركبا
ولا أكبر البأساء حين تغير
ناپیژندل شوی مخ