عن النقائص والأغراض تنزيها
فذاك خلق من الفردوس طينته
الله أودع فيها ما ينقيها
لا الكبر يسكنها، لا الظلم يصحبها
لا الحقد يعرفها، لا الحرص يغويها
عمر وعمرو بن العاص
شاطرت داهية السواس ثروته
ولم تخفه بمصر وهو واليها
وأنت تعرف (عمرا) في حواضرها
ولست تجهل (عمرا) في بواديها
ناپیژندل شوی مخ