وكنت أول من قرت بصحبته
عين الحنيفة واجتازت أمانيها
قد كنت أعدى أعاديها فصرت لها
بنعمة الله حصنا من أعاديها
خرجت تبغي أذاها في (محمدها)
وللحنيفة جبار يواليها
فلم تكد تسمع الآيات بالغة
حتى انكفأت تناوي من يناويها
سمعت (سورة طه) من مرتلها
فزلزلت نية قد كنت تنويها
ناپیژندل شوی مخ