42

مصر او شام په تېرو او اوسنيو وختونو کې

مصر والشام في الغابر والحاضر

ژانرونه

من طيب رياك لكن العلا تعب

سعوا إلى الكسب محمودا وما فتئت

أم اللغات بذاك السعي تكتسب

فأين كان الشآميون كان لها

عيش جديد وفضل ليس يحتجب

هذي يدي عن بني مصر تصافحكم

فصافحوها تصافح بعضها العرب

وكان حافظ كثيرا ما يذكر في شعره الصلات التي تربط البلدين منذ الزمان الغابر، ويتمنى لو اجتمعا واتحدا اتحادا قويا.

إنما الشام والكنانة صنوا

ن برغم الخطوب عاشا لزاما

ناپیژندل شوی مخ