مصر په قیصریت کې د اسکندر مقدوني
مصر في قيصرية الإسكندر المقدوني
ژانرونه
وننقل هنا عن قاموس
Century
ص2779 ج3 العبارات الآتية:
Hellen-A Thessalian Tribe of which Hellen was the reputed cheif; later (earliest record 586 B.C.) a general name for all the Greeks.
An ancient Greek; Properly, a Greek of pure race; traditionally said to be so called from Hellen son of Deucalion and
Dorians, Æolians & Acheans.
هذا فيما يتعلق باشتقاق ذلك الاصطلاح، أما الحضارة أو الثقافة الهلينية فيقصد بها ما يلي: منذ القرن الخامس قبل الميلاد أخذت المدن الإغريقية تتناثر على شاطئ البحر المتوسط من حدود إسبانيا إلى مصر وبلاد القفقاس، وأخذت الثقافة الإغريقية تنتشر بين شعوب غير إغريقية الأصل. ومن قبل ذلك التاريخ، أي منذ بداءة القرن السابع قبل الميلاد، عندما كانت الثقافة الهلينية ما تزال في غرارتها وبدء تكونها، خدم مرتزقون من الأغارقة جيوش الشرق الأدنى، فلما استقوت الثقافة الهلينية وأينعت ثمارها، بدأت آثارها الفنية والعقلية تظهر في جو الحضارات القديمة. ولا شك في أن حضارة قديمة، كحضارة مصر، أو حضارة ما بين النهرين، كانتا لا تكترثان بالحضارة الناشئة أول الأمر، ولكن غيرهما من الحضارات الأخرى، وبخاصة القبائل الهمجية، وقعت تحت سلطانها وشيكا، وكثيرا ما امتزجت قبائل همجية بشعوب هلينية، وانتحلت كل مزايا الثقافة الهلينية.
ولقد بلغت الثقافة الهلينية أعظم مبالغها بعد غزوات الإسكندر المقدوني؛ فإنها ذاعت في مصر وما بين النهرين وفارس والهند، وتركت في هذه البلاد جميعا آثارا ثابتة من مظاهر الفكر اليوناني وحقائقه. أما المدن الإغريقية التي أشرنا إليها في أول هذه التعليقات (راجع رقم 1) فكانت دويلات مستقلة، لكل منها كيان سياسي خاص. (11) فلوسيوم
مدينة قديمة وميناء مصرية، هي الآن خرائب تكون تبتين عظيمتين تقعان بمقربة من الشاطئ وحافة الصحراء على عشرين ميلا شرقي بورسعيد، وكان يحيط بها في الأزمان القديمة ضحضاح من الماء كالمستنقعات، تتخلف عن المياه التي يحملها إليها فرع من النيل كان يصب في البحر المتوسط هنالك، وكان يسمى الفرع «الفلوسي
» نسبة إليها، وقد ردم منذ أزمان بعيدة. وكانت هذه المدينة في تلك الأزمان مركز الاتصال بين مصر وسوريا، وبها قلعة حصينة كان لها شأن عظيم منذ الفتح الفارسي، في كل الحروب التي اشتبكت فيها مصر مع دول الشرق. (12) هليوبولس «مدينة الشمس»
ناپیژندل شوی مخ