في زمرتهم واحمده واشكره على ما جنبك من الشهوات وعصمك من قبيح أفعال المجرمين وغض بصرك الشهوات ومواضع النهى واقصد من مشيك وراقب في كل خلوه كأنك على الصراط جائز ولا تكن لفاتا وافش السلام لأهله مبتدئا ومجيبا وأعن من استعان بك في حق وارشد الضال واعرض عن الجاهلين وإذا رجعت منزلك فادخل دخول الميت القبر حيث ليس همته إلا رحمة الله تعالى وعفوه.
مخ ۲۷