332

مصباح مضی

المصباح المضي في كتاب النبي الأمي ورسله إلى ملوك الأرض من عربي وعجمي

ایډیټر

محمد عظيم الدين

خپرندوی

عالم الكتب

د خپرونکي ځای

بيروت

سیمې
مصر
سلطنتونه
مملوک
ابْن أبي كَبْشَة إِنَّه لَيَخَافهُ ملك بني الْأَصْفَر قَالَ فَمَا زلت موقنا بِأَمْر رَسُول الله ﷺ أَنه سَيظْهر حَتَّى أَدخل الله عَليّ الْإِسْلَام وَفِي رِوَايَة وَأَنا كَارِه
تَفْسِير
قَوْله سخطَة قَالَ القَاضِي عِيَاض ﵀ السخط والسخط لُغَتَانِ كالسقم والسقم
وَقَوله سجالا مرّة على هَؤُلَاءِ وَمرَّة على هَؤُلَاءِ من مساجلة المستقين على الْبِئْر بالدلاء وَلَا تسمى الدَّلْو سجلا إِلَّا إِذا كَانَت ملأى
وَقَوله الإريسيين قَالَ القَاضِي كَذَا رَوَاهُ مُسلم وَجل رُوَاة البُخَارِيّ بِفَتْح الْهمزَة وَكسر الرَّاء مُخَفّفَة وَتَشْديد الْيَاء بعد السِّين وَرَوَاهُ الْمروزِي اليريسيين وَرَوَاهُ الْجِرْجَانِيّ مرّة الأريسيين بِسُكُون الرَّاء وَفتح الْيَاء الأولى وَرُوِيَ فِي غير الصَّحِيحَيْنِ

2 / 75