276

مصباح مضی

المصباح المضي في كتاب النبي الأمي ورسله إلى ملوك الأرض من عربي وعجمي

پوهندوی

محمد عظيم الدين

خپرندوی

عالم الكتب

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

بَاب فِي ذكر النَّجَاشِيّ ملك الْحَبَشَة وَخبر إِسْلَامه ومكاتباته لَهُ ﷺ وَمَا يتَعَلَّق بذلك روينَا عَن أنس ﵁ أَن نَبِي الله ﷺ كتب إِلَى كسْرَى وَقَيْصَر وَإِلَى النَّجَاشِيّ وَإِلَى كل جَبَّار يَدعُوهُم إِلَى الله تَعَالَى فَدلَّ على أَن هَؤُلَاءِ الثَّلَاثَة الَّذين عينهم أكبر مُلُوك الأَرْض وَبَقِيَّة الْمُلُوك تبع لَهُم فِي زَمَانه ﷺ وَلذَلِك كَانُوا يدعونَ كسْرَى شاهان شاه يَعْنِي ملك الْمُلُوك وَقد كره رَسُول الله ﷺ أَن يتسمى الرجل بِهَذَا الِاسْم وَمَا هُوَ فِي مَعْنَاهُ

2 / 17