ابن ذي أصبح
من حمير . حين نعى النبي علللة لهم ، أهود بن عياض (1) من الأزد ؛ له من أبيات :
صدع القلب أهودا
إذ نعى لى محمدا
ليتنى قبل فلكه
كنت بوئت ملحدا(
ليتني لم أكن
رأي
مست أخا الأزد أهودا
ابن ذي كلاع سيد حمير له من أبيات : قد أتى حمير أمر شامل
قاطع للظهر مزر بالأمل موت من كان بقاهآ رحمة
كل شيء ماخلا هذا جلل إن يكن مات فهذا رئنا
لم يمت والله حي لم يزل
مخ ۱۰۱