رسول امرىء لم تأتني عنه نطفة
أساء بها منه، له الله ناصر(1 يقول : اقبل الإسلام ، والدين نافعي
ففي الدين ما تهوي و كفرك ضائر(2 ودينك خير الدين فيه طهارة
وأنت بما فيه من الحق آمر وإني لأولى الناس بالغاية التي
جريت لها مادام للزيت عاصرا7
وكان النبي يلة قد وجه إلى الحارث بكتابه مع المهاجر()) بن أبي أمية المخزومي فلسلم . وأجاب بالشعر المذكور .
مخ ۸۶