273

ما شاهد من أمر الجاهلية ، وفتوح الإسلام(1) ومبايعة النى ، وحضوره صفين أوله :

أتيت النبي على بابه

فبايغته غير مستكبر ومنه :

لبست شبابي فأمضيتهآ

وصرت إلى غاية المكبر()

وأصبحت في أمة واحدا

أجول كالجمل الأصدرا

مالك بن قيس

أبو خيتمة السالمي تقدم فين اسمه عبد الله(4)

مالك بن عمرو التقفي خطب أهل اليمامة في الردة ، وعاب مسيلمة الكذاب ، ورثى حبيبا (6) الذي قتله بأبيات منها :

مخ ۳۰۱