171

تك لا حنين العندليب

أولم تشاهد حلمه

في يقظة كالمستريب؟

يخشى بعادك حاسبا

دقات قلبك في وجيب

متهللا لك، لا يمل

ل من التطلع كالغريب

يرنو إليك بروح من

دمج بروحك يا حبيبي

ويتمتم الصلوات كالن

ناپیژندل شوی مخ