وعبدت ألوان الملاحة فيك
ونعمت بالنجوى فقربك جنة
خصت بروح الفن دون شريك
تتهافت الأجيال حول جمالها
كتهافت الأحلام حول مليك
وتحدث الأطياف في جنباتها
بروائع الآيات من بانيك
عاشوا وعشت مجاوبا لندائهم
بالحب يحييني كما يحييك
رقصت محاسنك الوضاء أشعة
ناپیژندل شوی مخ