47

له خدایانو څخه

من صعيد الآلهة

ژانرونه

عليه أشباح غيلان وحيتان

وأصدرت نفسه ما في قذارتها ال

حمراء من شهوة للأحمر القاني

وصاح: إن يك ذا حد لسانك بي

فلي لسان عليه الموت حدان

فحملق الحر في العاتي، وقال له:

أقضي غدا أو أموت اليوم سيان

فكل ما أبتغي أن لا تقاطعني!

دعني أكمل دفاعي، أيها الجاني!

فليكس فارس

ناپیژندل شوی مخ