38

له خدایانو څخه

من صعيد الآلهة

ژانرونه

أي ملكين كنتما

أمس في دولة الأدب؟!

الحر

لبيك يا قلب، ماض فيك ناداني

خبأت في عطره حبي وإيماني

أيام كان الهوى الغريد يضحك بي

ويرتمي مرح الدنيا بألحاني

وكان للناس آمال محبرة

تفككت عن كلابيب وأرسان •••

فقد دهى الحكم أمر لا مرد له

ناپیژندل شوی مخ