111

له خدایانو څخه

من صعيد الآلهة

ژانرونه

وسوى آلة الشقا في يديه

وجفاف الدموع في أجفانه

فأحاطت به من النور هالا

ت صباح كأنها من بيانه

وأتته النجوم في زورق الح

ب لتصغي سكرى إلى ألحانه

وإذا أبلون يأخذ تاجا

لؤلئي الإطار من تيجانه

وبذوب اللبان يمسح صدغي

ه وعطر الخلود من أدهانه

ناپیژندل شوی مخ