194

له نقل څخه تر ابتکار پورې (لومړی ټوم نقل): (٣) شرح: تفسیر – تلخیص – جوامع

من النقل إلى الإبداع (المجلد الأول النقل): (٣) الشرح: التفسير – التلخيص – الجوامع

ژانرونه

ولم يجعل له عوجا

وقوله:

وإذ ابتلى إبراهيم ربه ، والزيادة مثل قوله تعالى:

تنبت بالدهن ، ومثل قوله تعالى:

ليس كمثله شيء

ومثل قوله تعالى:

ولا طائر يطير بجناحيه ، وكون الضد سببا للضد قوله تعالى:

ولكم في القصاص حياة . وربما عرض من الإبدال المناسب قلة فهم بعض السامعين كما عرض في قوله تعالى:

حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود

ظن بعضهم أنه الخيط الحقيقي فنزلت

ناپیژندل شوی مخ