له ژوندی څخه تر مړي پورې: تر ورو
من حي إلى ميت: إلى أخي
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
له ژوندی څخه تر مړي پورې: تر ورو
توفيق حسن الشرتوني d. 1382 AHمن حي إلى ميت: إلى أخي
ژانرونه
فكم غني كان أولى بأن يكون فقيرا؛ لكثرة لؤمه وشحه!
وكم فقير كان أجدر بأن يكون غنيا؛ لفرط كرمه وحلمه!
وكم حاكم قاده النسب أو الحظ للحاكمية، وهو بالحقيقة لم يخلق ليحكم الناس، بل ليحرث الأرض ويرعى السائمة.
وكم رجل حكيم يحرث الحقول ويسوس المواشي، وهو كان جديرا بأن يسوس الناس ويحكمهم، لا أن يرعى البهائم ويحرث الأرض.
كل ذلك مما يجعلني أعتقد بأن هذه الحياة الدنيا ناقصة من كل وجوهها، وما الموت سوى حكمة من الله ليزيل نقصانها.
وكما قال المسيح بإنجيله: «ما جئت لأنقض الناموس، بل لأتمم.» هكذا أعتقد بأن الله لم يأمر بالموت لينقض الحياة، بل ليتممها ويزيدها رقيا وكمالا.
من حوادث الحياة: انتصار الحق على الباطل
يا أخي:
نهار البارحة شهدت مشاجرة عنيفة، وقعت بين رجلين على بعض دريهمات.
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۱۷ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ