له عقیدې نه تر ثوراته (۲): التوحيد
من العقيدة إلى الثورة (٢): التوحيد
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
له عقیدې نه تر ثوراته (۲): التوحيد
حسن حنفي d. 1443 AHمن العقيدة إلى الثورة (٢): التوحيد
ژانرونه
ويذكر الاستواء مع نفي التخصص والتحيز والجهة. ويذكر نفي المكان كثالث وصف بعد الجسمية ونفي الجوهر وإدخال الوجود في دليل الحدوث والإمكان.
5
ويظهر نفي الجهة بعد نفي الشبه والشرك والاتحاد والحلول والشبه والجوهر والعرض والجسم، والكل بعد إثبات الصفات السبع التي ظهرت بعد إثبات القدم والوجود.
6
ولأول مرة يذكر القيام بالنفس ثاني وصف للذات بعد القديم، خاصة وأن الوجود قد استبدل بأن الحوادث لا بد لها من محدث وأن صانع الحوادث أحدثها من لا شيء.
7
ويذكر على أنه أول وصف للذات والوجود على أنه ثاني وصف مرة أخرى.
8
وفي «كتاب التوحيد» تنفى الجهات والمحاذيات بعد الوحدانية ونفي الجسمية، إذ قد نفى التشبيه في آخر دليل الحدوث، وينفي معه قيام الحوادث بالذات، وتأويل جميع آيات الجهة والمكان.
9
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۳۴۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ