أسمينا :
لم تؤذينني بهذه السخرية المرة، وما نفعها؟
أنتيجونا :
لم أسمح لنفسي بذلك إلا راغمة متألمة.
أسمينا :
ماذا عسى أن أفعل الآن لأنفعك؟
أنتيجونا :
احتفظي بحياتك فلست أحسدك عليها.
أسمينا :
إني لشقية تعسة! ماذا! أليس لي أن أقاسمك ما قدره القضاء.
ناپیژندل شوی مخ