محن
المحن
ایډیټر
د عمر سليمان العقيلي
خپرندوی
دار العلوم-الرياض
شمېره چاپونه
الأولى
د چاپ کال
١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م
د خپرونکي ځای
السعودية
ژانرونه
تاريخ
وَحَدَّثَنِي بَكْرُ بْنُ حَمَّادٍ قَالَ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ أُسَامَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا هِشَامٌ عَنْ أَبِيهِ قَالَ أَسْلَمَ الزُّبَيْرُ وَهُوَ ابْنُ سِتَّة عشر سَنَةً وَلَمْ يَتَخَلَّفْ عَنْ غَزْوَةٍ غَزَاهَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ قَطُّ وَقُتِلَ وَهُوَ ابْنُ بِضْعٍ وَسِتِّينَ سَنَةً
وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ حَدَّثَنِي حُجَيْرُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ حَدَّثَنَا حِبَّانُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ مَعْرُوفٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ قَالَ كَانَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَطَلْحَةُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ وَالزُّبَيْرُ بْنُ الْعَوام فِي سنّ وَاحِد
وحَدثني مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الدَّغْشِيُّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبَانٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي لَيْلَى قَالَ سَمِعْتُ عَلِيًّا يَقُولُ يَوْمَ الْجَمَلِ أَيْنَ الزُّبَيْرُ فَجَعَلْتُ أَتَخَلَّلُ الدَّوَابَّ حَتَّى نَظَرْتُ إِلَيْهِمَا قَدِ اخْتَلَفَتْ أَعْنَاقُ دَابَّتَيْهِمَا وَعَلِيٌّ يَقُولُ لَهُ أَتَذْكُرُ أَتَذْكُرُ فَانْصَرَفَ الزُّبَيْرُ رَاجِعًا فَقَالَ طَلْحَةُ مَا شَأْنُهُ فَأَخْبَرُوهُ فَرَكِبَ يُشَيِّعُهُ فَرَمَاهُ مَرْوَانُ بْنُ الْحَكَمِ فَقَتَلَهُ
قَالَ أَبُو الْعَرَبِ حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ مُعَتِّبٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ الْكُوفِيُّ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ صَالِحٍ وَحَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَحَدَّثَنَا رَبِيعَةُ بْنُ كُلْثُومٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ كُنْتُ بِوَاسِطَ الْقصبِ عِنْدَ عَبْدِ الأَعْلَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرٍ فَقَالَ الآذِنُ هَذَا أَبُو الْعَالِيَةِ عَادِيَةُ الْجُهَنِيُّ فَقَالَ عَبْد الأَعْلَى أَدْخِلُوهُ فَدَخَلَ وَعَلَيْهِ مُقَطَّعَاتٌ فَإِذَا رَجُلٌ ضُرِبَ كَأَنَّهُ لَيْسَ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ فَلَمَّا قَعَدَ
1 / 115