معیار او موازنه په علي بن ابي طالب (ع) کې
المعيار و الموازنة في فضائل الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع)
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
معیار او موازنه په علي بن ابي طالب (ع) کې
ابو جعفر اسکافي d. 220 AHالمعيار و الموازنة في فضائل الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع)
ژانرونه
. وقد رويتم من توخي أمير المؤمنين للحق وتركه لإعمال الهوى وصبره على كظم الغيظ ما لا خفاء به عن [كل] ذي عقل.
بلغ عثمان أن أبا ذر يتكلم في الشام فسيره إلى المدينة، وتكلم بالمدينة فنفاه إلى الربذة. وتكلم عمار فصنع به ما بلغكم، و[فعل] بابن مسعود ما رويتم، وتكلم سعد ابن عبادة، فقال عمر: اقتلوا سعدا قتله الله، حتى عارضه قيس بمثل ما تكلم فأمسك.
[ما دار بين أمير المؤمنين (عليه السلام) وبين من خالفه بعد مبايعتهم إياه، وما جرى بين أم المؤمنين أم سلمة وعائشة].
وتكلم طلحة والزبير بعد البيعة فبلغ ذلك عليا فدعا بهما فأنكرا فلم يعجل عليهما واستأذناه إلى مكة فلم يحبسهما [وكان] يعمل المراقبة في أمرهما ولا يمضي على التهمة حتى ينكشف الغطاء، فلما خرجا جعلا لا يلقيان أحدا إلا قالا له: ما له علينا طاعة ولا بايعناه/ 5/ إلا مكرهين.
وانتهى الخبر إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه، فتلا هذه الآية:
«إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله، يد الله فوق أيديهم فمن نكث فإنما ينكث على نفسه
مخ ۲۵