202

میت لیلا و لیلا

ژانرونه

قد كنت ارحم من يعذب بالهوى

حتى بليت فصرت انا المرحوم

فلما فرغ من شعره اقبل على الشراب مع الجارية الى ان جن عليهم اليل وغلب

~~عليهم السكر فصعد الفتا المصري على السرير ومعه ومعه الجارية غريبة الحسن

~~وريم القصور اخت المعتصم وهم ريانين من الخمور.

وكان بامر المقدر ذالك يوم جاء ببال الامير المعتصم زيارة اخته كان له

~~مدة ما رءاها فلما جن اليل ضرب يده على قايم سيفه واخذ شمعة في يده ولم

~~يعلم به احد من اهل القصر وسار حتى اتى الى القبة فوجدها مفتوحة على خلاف

~~العادة.

[9.16]

فقال في نفسه: ما اظنها الا نايمة.

ناپیژندل شوی مخ