199

میت لیلا و لیلا

ژانرونه

[9.12]

قال له الفتى: جزيت عني خير.

ثم خرج عنه وتركه فنسي القبة ولم يدري اين يتوجه فبينما هو كذلك واقف اذا

~~سمع صوتا وهو ينشد هذه الابيات حيث يقول:

شهيدي على ما في الفؤاد دموع

سجام تبل المستهام من القطر

واسهرني من كان بالامس مؤنس

فصار الهوى عونا علي مع الدهري

قال صاحب الحديث: فسار الفتى نحو الصوت ودخل قبة غير الذي وصف له صاحبه

~~فنظر الى جوار كالغزلان ومعهم جارية وهي اخت المعتصم.

وهنا ادرك شهرزاد الصبح فسكتت عن الكلام.

9.4 الليلة الثالثة والاربعون

ناپیژندل شوی مخ