152

میت لیلا و لیلا

ژانرونه

~~الى اسد هايل مهول بسواعد شداد وانياب حداد قد خرج اليه من تلك الاشجار

~~فلما نظر اليه سليمان لم يتمالك نفسه الى ان صاح به صيحة عظيمة وحمل الاسد

~~على سليمان وقد اغضبه غضبا شديدا واراد الفرسة فيه فاحترف عنه سليمان

~~واقامه بضربة ابره كبري القلم.

وهنا ادرك شهرزاد الصبح فسكتت على الكلام.

7.4 الليلة الحادية والثلاثون

[7.11]

قال فهراس الفيلسوفي:

قالت: يا مولاي وذلك لما قتل سليمان الاسد تركه وصعد مع الواد اذا تامل

~~الى قصر وامامه قبة مضروبة من الحرير الاحمر وامامها قانات مركوزة وصارم

ناپیژندل شوی مخ