120

میت لیلا و لیلا

ژانرونه

~~الى ان اوقف السيف في سلسلة ظهره ووقع الاسد ميتا وهو يتخبط في دمه.

ثم رجع الى جواده فركبه واذا بصيحة عظيمة استجاب لها الواد فتامل نحو

~~الصوت واذا بسنان رمح قد لاح كانه مصباح وفارس قد صاح به صيحة عظيمة وقام

~~عليه بطعنة فراغ ابن الملك عن طريقها فغابت الحربة في الارض الى النصف وابن

~~الملك قد دهش ورد يده على قايم سيفه وحمل على الفارس وتحاربا الى نصف

~~النهار ثم ان ضافر ابن الملك احتك معه الركاب بالركاب ورما بيده في مخانق

~~ذراعيه ارجله عن جواده وجلد به الارض حتى طارت العمامة من راسه وظهر له

~~دوايب من الشعر الاسود كانه ظلام اليل واذا بجارية.

[5.24]

فقال لها: من انت لا ام لك.

ناپیژندل شوی مخ