117

میت لیلا و لیلا

ژانرونه

فلما يستيقض الا بحرارة الشمس في وجهه فنظر الى الجارية فلم يجد لها خبر

~~ولا وقع لها على اثر ووجد جواده معقولا فقام مدعورا وصار يهيم كما يهيم

~~النعايم في البرية وطلب الاثر فلم يجد شيئا فقال: ما شاء الله كان ما من

~~طامة الا وفوقها اكبر منها.

ثم صعد مع الواد مقدار ميلا فوجد راعيا يرعا اغناما فسلم عليه وقال له:

~~ايها الراعي هل تعرف في هذا الارض عمارة؟

قال له: لا الا نحن.

قال له: ومن انتم؟

قال له: انا ووالدي شيخ كبير نعمر هذا الواد وقد كان قبل اليوم يعمره بطل

~~من الابطال يقال له فلاق الجماجم فبعث الله له عفريتا من الجن فقتله واراح

ناپیژندل شوی مخ