به تأخذ وتعطي وبه تثيب وتعاقب وقد قصدته طمعا لما أعددته لأوليائك فبعظيم قدره عندك وجليل خطره لديك وقرب منزلته منك صل على محمد وآل محمد وافعل بي ما أنت أهله فإنك أهل الكرم والجود والسلام عليك يا مولاي وعلى ضجيعيك آدم ونوح ورحمة الله وبركاته.
ثم قبل الضريح وقف مما يلي الرأس وقل:
يا مولاي إليك وفودي وبك أتوسل إلى ربي في بلوغ مقصودي وأشهد أن المتوسل بك غير خائب والطالب بك عن معرفة غير مردود إلا بقضاء حوائجه فكن لي شفيعا إلى الله ربك وربي في قضاء حوائجي وتيسير أموري وكشف شدتي
مخ ۴۳