أنت مطعم الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا @HAD@ لوجه الله، لا تريد منهم جزاء ولا شكورا
ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون @HAD@ »
@HAD@ ، وأنت الصابر في البأساء والضراء وحين البأس
جميع البرية.
والله تعالى أخبر عما أولاك من فضله بقوله: «أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون أما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم جنات المأوى نزلا بما كانوا يعملون @HAD@ »
المواقف المشهورة، والمقامات المشهورة والأيام المذكورة، يوم بدر ويوم الأحزاب:
«إذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا
مخ ۲۷۳