د مصر پخوانۍ موسوعه (برخه لومړۍ): په تاريخ دمخه دورې نه تر اهناسي دورې پای
موسوعة مصر القديمة (الجزء الأول): في عصرما قبل التاريخ إلى نهاية العصرالإهناسي
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د مصر پخوانۍ موسوعه (برخه لومړۍ): په تاريخ دمخه دورې نه تر اهناسي دورې پای
سلیم حسن d. 1381 / 1961موسوعة مصر القديمة (الجزء الأول): في عصرما قبل التاريخ إلى نهاية العصرالإهناسي
ژانرونه
172
الثلاثة ورقبتها محلاة بطوق، ويوجد نوع آخر يشبه الضبع، وفيه كل صفاتها ولا يمتاز عنها إلا بعلو مؤخرته،
173
ولم يرسم هذا الكلب قط جالسا. وفي وقت الصيد لا يهاجم بل يبقى بالقرب من سيده الذي لا بد أنه كان يستعمله مثل الضبع لاقتفاء الأثر بشم رائحة الفريسة فيرشد سيده إلى مكانها.
أما الكلاب العادية في مصر ذات اللون الأسود والأعضاء النحيلة والأذن المنتصبة فيقال إنها هي التي تمثل الإله «أنوب». ولكن ذلك مشكوك فيه جدا. وهناك أنواع أخرى من الكلاب رسمت على مقابر بني حسن وبخاصة الكلب السلوقي، الذي يشبه الثعلب، ونوع الكلب الذئبي الذي ظهر في عهد الأسرة الثانية عشرة.
وقد أصبحت كل هذه الأنواع من الكلاب رمز «الانتباه»، وقد استعمل نباحها في تسمية الشعرى النجم «سريوس» (نجم الكلب) الذي يظهر عند بداية الفيضان، وينبه الزارع المصري إلى حلول الفيضان.
174
وقد كانت هناك كلاب صغيرة للهو والتلسلية، تكون دائما مرافقة لأصحابها، وهذه الكلاب تلاحظ كثيرا على اللوحات المأتمية. وكان الكلب دائما مع الأسرة لا يفارقها، جالسا على مؤخرته. وقد كان أحيانا يؤدي دور الرجل فيتكلم عن نفسه مفتخرا بأمانته: «أنا الكلب الذي ينام في الفراش، كلب السرير الذي يحب سيدته.»
175
وكانت الكلاب الصغيرة تدفن في توابيت، ويوجد في متحف «بروكسل» تابوت من هذا النوع.
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۸٬۰۰۱ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ