موارد الظمآن الی زوائد ابن حبان
موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان
پوهندوی
محمد عبد الرزاق حمزة
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د خپرونکي ځای
بيروت
ژانرونه
معاصر
ابْن حميد الْحذاء حَدَّثَنَا الرُّكَيْنُ بْنُ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ عَنْ حُصَيْن بن قبيصَة عَن عَليّ فَذكر نَحوه.
٢٤٤- أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ سِنَانٍ أَنْبَأَنَا أَحْمد بن أبي بكر عَن مَالك عَن أَبِي النَّضْرِ مَوْلَى عُمَرَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ عَنِ الْمِقْدَادِ بْنِ الأَسْوَدِ أَنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ أَمَرَهُ أَنْ يَسْأَلَ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ عَنِ الرَّجُلِ إِذَا دَنَا مِنْ أَهْلِهِ فَخَرَجَ مِنْهُ الْمَذْيُ مَاذَا عَلَيْهِ فَإِنْ عِنْدِي ابْنَتَهُ وَأَنَا أَسْتَحْيِي أَنْ أَسْأَلَهُ قَالَ الْمِقْدَادُ فَسَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ فَقَالَ: "إِذا وجد ذَلِك أحدكُم فلينضح فرجه وليتوضأ وضوءه للصَّلَاة" ١.
٢٤٥- أَخْبَرَنَا أَبُو خَلِيفَةَ حَدَّثَنَا الْقَعْنَبِيُّ عَنْ مَالِكٍ.. فَذكر نَحوه.
_________
١ من خطّ شيخ الْإِسْلَام ابْن حجر ﵀: هُوَ مُنْقَطع سُلَيْمَان لم يسمعهُ مِنْهُ الْمِقْدَاد. وَقد رَوَاهُ مُسلم من طَرِيق سُلَيْمَان عَن عبد الله بن عَبَّاس عَن عَليّ.
٤٠- بَاب طَهَارَة الْمَسْجِد من الْبَوْل ٢٤٦- أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الأَشْعَثِ السجسْتانِي أَبُو بكر حَدثنَا عَليّ بن خشرم أَنبأَنَا الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ دَخَلَ أَعْرَابِيٌّ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ الْمَسْجِدَ وَهُوَ جَالِسٌ فَقَالَ اللَّهُمَّ اغْفِر لي ولمحمد وَلَا تغْفر لأحد مَعنا قَالَ فَضَحِكَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ ثُمَّ قَالَ: "لَقَدِ احْتَظَرْتَ وَاسِعًا" ثُمَّ وَلَّى الأَعْرَابِيُّ حَتَّى إِذَا كَانَ فِي نَاحِيَةِ الْمَسْجِدِ فَحَّجَ لِيَبُولَ فَقَالَ الأَعْرَابِيُّ بَعْدَ أَنْ فَقِهَ فِي الإِسْلامِ فَقَامَ إِلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَلَمْ يُؤَنِّبْنِي وَلَمْ يَسُبَّنِي وَقَالَ: "إِنَّمَا بُنِيَ هَذَا الْمَسْجِدُ لِذِكْرِ اللَّهِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّهُ لَا يُبَالُ فِيهِ" ثُمَّ دَعَا بسجل من مَاء فأفرغه عَلَيْهِ قلت لأبي هُرَيْرَة حَدِيث فِي الصَّحِيح فِي بَوْل الْأَعرَابِي فِي الْمَسْجِد بِاخْتِصَار عَن هَذَا.
٤١- بَاب فِي بَوْل الْغُلَام وَالْجَارِيَة ٢٤٧- أخبرنَا ابْن خُزَيْمَة حَدثنَا بنْدَار حَدثنَا مُعَاذُ بْنُ هِشَامٍ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَبِي حَرْبِ بْنِ أَبِي الأَسْوَدِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: "فِي بَوْلِ الرَّضِيعِ يُنْضَحُ بَوْلُ الْغُلامِ وَيُغْسَلُ بَوْلُ الْجَارِيَة".
٤٠- بَاب طَهَارَة الْمَسْجِد من الْبَوْل ٢٤٦- أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الأَشْعَثِ السجسْتانِي أَبُو بكر حَدثنَا عَليّ بن خشرم أَنبأَنَا الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ دَخَلَ أَعْرَابِيٌّ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ الْمَسْجِدَ وَهُوَ جَالِسٌ فَقَالَ اللَّهُمَّ اغْفِر لي ولمحمد وَلَا تغْفر لأحد مَعنا قَالَ فَضَحِكَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ ثُمَّ قَالَ: "لَقَدِ احْتَظَرْتَ وَاسِعًا" ثُمَّ وَلَّى الأَعْرَابِيُّ حَتَّى إِذَا كَانَ فِي نَاحِيَةِ الْمَسْجِدِ فَحَّجَ لِيَبُولَ فَقَالَ الأَعْرَابِيُّ بَعْدَ أَنْ فَقِهَ فِي الإِسْلامِ فَقَامَ إِلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَلَمْ يُؤَنِّبْنِي وَلَمْ يَسُبَّنِي وَقَالَ: "إِنَّمَا بُنِيَ هَذَا الْمَسْجِدُ لِذِكْرِ اللَّهِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّهُ لَا يُبَالُ فِيهِ" ثُمَّ دَعَا بسجل من مَاء فأفرغه عَلَيْهِ قلت لأبي هُرَيْرَة حَدِيث فِي الصَّحِيح فِي بَوْل الْأَعرَابِي فِي الْمَسْجِد بِاخْتِصَار عَن هَذَا.
٤١- بَاب فِي بَوْل الْغُلَام وَالْجَارِيَة ٢٤٧- أخبرنَا ابْن خُزَيْمَة حَدثنَا بنْدَار حَدثنَا مُعَاذُ بْنُ هِشَامٍ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَبِي حَرْبِ بْنِ أَبِي الأَسْوَدِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: "فِي بَوْلِ الرَّضِيعِ يُنْضَحُ بَوْلُ الْغُلامِ وَيُغْسَلُ بَوْلُ الْجَارِيَة".
1 / 84