( ص ) ومما يستحيل في حقه تعالى عشرون صفة وهى أضداد العشرين الأولى -
( ص ) وهى العدم والحدوث وطرو العدم
( ص ) والمماثلة للحوادث بأن يكون جرما أى تأخذ ذاته العلية قدرا من الفراغ أو يكون عرضا يقوم بالجرم أو يكون فى جهة للجرم أوله هو جهة أو يتقيد بمكان أو زمان أو تتصف ذاته العلية بالحوادث أو يتصف بالصغر أو الكبر أو يتصف بالأغراض فى الأفعال أو الأحكام
( ص ) وكذا يستحيل عليه تعالى أن لا يكون قائما بنفسه بأن يكون صفة يقوم بمحل أو يحتاج إلى مخصص
مخ ۴