مطمح الآمال فی ایقاظ جهله العمال من سیرت الضلال
مطمح الآمال في إيقاظ جهلة العمال من سيرة الضلال
ژانرونه
تصوف
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
مطمح الآمال فی ایقاظ جهله العمال من سیرت الضلال
ابن ناصر مهلا d. 1111 AHمطمح الآمال في إيقاظ جهلة العمال من سيرة الضلال
ژانرونه
وعن أبي عبد الله: ((ينادى باسم القائم في ليلة ثلاث وعشرين من شهر رمضان ويقوم في (يوم عاشوراء) ولكأني به في يوم السبت العاشر من المحرم قائما بين الركن والمقام، وشخص قائم على يده ينادي البيعة من أطراف الأرض تطوى لهم طيا حتى يبايعوه فيملأ الله به الأرض عدلا كما ملئت جورا ثم يسير من (مكة) إلى (نجف الكوفة) ثم يفرق الجنود منها إلى الأمصار)).
وعن أبي جعفر في حديث طويل قال: (إذا قدم القائم سار إلى (الكوفة) فوسع مساجدها وكسر كل [30ب]جناح خارج في الطريق، فأبطل الكنف والميازيب الخارجة إلى الطرقات ولا يترك بدعة إلا أزالها ولا سنة إلا أقامها ويفتح (القسطنطينية) و(جبال الديلم) فيمكث على ذلك سبع سنين، كل سنة عشر سنين من سنينكم هذه، منصور بالرعب، مؤيد بالظفر تطوى له الأرض وتظهر الكنوز ويبلغ سلطانه المشرق والمغرب ويظهر الله دينه على الدين كله ولو كره المشركون، فلا يبقى في الأرض خراب إلا عمر ولا تدع الأرض شيئا من نباتها إلا أخرجته ويتنعم الناس في زمانه نعمة لم يتنعموا مثلها قط).
قيل له: يابن رسول الله ومتى يخرج؟
مخ ۱۵۸