122

إن ذكراك مولد لمعان

أبد الدهر ما لها من فناء

185 ت

إن بيني وبين ذكراك عهدا

أن تشيع الضياء في أرجائي

وتصب الغيوث فوق مواتي

وتنير الرياض في صحرائي

186 ت

كلما أظلم الرجاء وحرنا

وادلهمت على السفين السبيل

ناپیژندل شوی مخ