المثل السائر په ادب کاتب او شاعر کې
المثل السائر في أدب الكاتب و الشاعر
پوهندوی
أحمد الحوفي، بدوي طبانة
خپرندوی
دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع
د خپرونکي ځای
الفجالة - القاهرة
١ ديوان المتنبي ٢/ ٣٢٥ من قصيدة مطلعها: تذكرت ما بين العذيب وبارق ... مجر عوالينا ومجرى السوابق ٢ الملومة: الكتيبة المجتمعة، وسيفية: منسوبة إلى سيف الدولة، وربعية: منسوبة إلى بيعة، وهي قبيلة سيف الدولة، واللقالق: جمع لقلق، وهو طائر كبير يسكن العمران في أرض العراق. ٣ ديوان المتنبي ٢/ ١٨٣ من قصيدة في مدح أبي بكر علي بن صالح، ومطلعها: كفرندي فريد سبقي الجرار ... لذة العين عدة للبراز ٤ رواية الديوان: ومن الناس من يجوز عليه، والخازباز: حكاية صوت الذباب، ويسمَّى الذباب "الخازباز"، وقال الأصمعي: هو نبت، وقال قوم: الخازباز داء يأخذ الإبل في حلوقها والناس، والمعنى: أنت ناقد الكلام تعرف الشعر، وغيرك يجوز عليه شعراء يهذون، كأنهم طنين الذباب في هذيانهم. ٥ ديوان المتنبي ٤/ ١٠١ من قصيدته التي مطلعها: لا افتخار لمن لا يضام ... مدرك أو محارب لا ينام ٦ رواية الديوان "هذاء" موضع "هراء"، والهذاء والهذيان مصدر هذى يهذي، إذا قال قولًا لا فائدة له، والأحكام جمع حكم بمعنى: الحكمة. ٧ رواية الديوان "الفضل" موضع "الفهم"، والبرسام علة يهذي فيها.
1 / 199