المثل السائر په ادب کاتب او شاعر کې
المثل السائر في أدب الكاتب و الشاعر
پوهندوی
أحمد الحوفي، بدوي طبانة
خپرندوی
دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع
د خپرونکي ځای
الفجالة - القاهرة
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
المثل السائر په ادب کاتب او شاعر کې
ضیاالدین ابن الآتیر d. 637 AHالمثل السائر في أدب الكاتب و الشاعر
پوهندوی
أحمد الحوفي، بدوي طبانة
خپرندوی
دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع
د خپرونکي ځای
الفجالة - القاهرة
١ قال التبريزي: قيل الصحيح: إنها لعمرو بن يثربي، وكلاهما من شعراء الإسلام، والأعرج منسوب إلى معن طيئ، وقد أدرك الدولتين، وكان أحد الخوارج في زمن بني أمية وبني العباس. ٢ لعل ابن الأثير اختصر الشعر على هذا النحو، والشعر كما ورد في الحماسة "١/ ١١٠" على هذا الترتيب: أنا أبو برزة إذ جد الوهل ... خلقت غير زمل ولا وكل ذا قوة وذا شباب مقتبل ... لا جزع اليوم على قرب الأجل الموت أحلى عندنا من العسل ... نحن بني ضبة أصحاب الجمل نحن بنو الموت إذا الموت نزل ... ننعى ابن عفان بأسراف الأسل ردوا علينا شيخنا ثم يجل الوهل: الفزع، والزمل: الضعيف، والوكل: الذي يتَّكِل على غيره، والأصل: الرماح، ويجل بمعنى حسب. ٣ هكذا رواه ابن الأثير، ورواية الديوان "١/ ٣٧٤": إذا شئت حفَّت بي على كل سابح ... رجال كأن الموت في فمها شهد والسابح: الفرس السريع الجري، كأنه في سيره، والشهد: العسل.
1 / 165