الرابعة :
إني أبحث عن غاية أرتيمس المقدسة، حيث تتدفق في ضوء البدر وماء الضحية التي قدمت قربانا ل «الصائدة العذراء». هيا بنا نعبرها مسرعين.
الخامسة :
إني أحس بالدم الحار يسرع إلى وجنتي، إنه فرح الشباب، وإني لأتحرق شوقا لرؤية صفوف الخيام، والخوذات المرتفعة، والجياد وهي تصهل، والمقاتلين وهم يفخرون.
السادسة :
في كنف إحدى الخيام يجلس آجكس بن أويليوس إلى جوار أحلس العملاق ابن تلمن، وهما يلعبان «الداما» مع بروتسلاوس.
الرابعة :
وبلاميديز - وهو من أهل بوزايدن - يقذف القرص مع ديومد. يا لها من قذفة تلك التي شهدت! وها هو ذا مرين ينضم إليهما، إنه لبطل صنديد جميل المحيا رشيق الحركة .
الخامسة :
وذلك أودسيوس أمير أثكا التي تلقي شطآنها الصخرية ظلالها فوق البحر، وهنالك يجري نيريوس أجمل رجال أرجيف.
ناپیژندل شوی مخ