مصرع التصوف
مصرع التصوف وهو كتابان: تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي، وتحذير العباد من أهل العناد ببدعة الاتحاد
پوهندوی
عبدالرحمن الوكيل
خپرندوی
عباس أحمد الباز
د خپرونکي ځای
مكة المكرمة
ژانرونه
عقائد او مذهبونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
مصرع التصوف
برهان الدين بقاعي d. 885 AHمصرع التصوف وهو كتابان: تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي، وتحذير العباد من أهل العناد ببدعة الاتحاد
پوهندوی
عبدالرحمن الوكيل
خپرندوی
عباس أحمد الباز
د خپرونکي ځای
مكة المكرمة
ژانرونه
١ ص٧٧٢-٦ فصوص الحكم. ٢ بل قال الفاجر التلمساني: "القرآن كله شرك ليس فيه توحيد"، وإنما التوحيد في كلامنا نحن" ص٧٧ جـ ١ مجموعة الرسائل والمسائل. ٣ وضعت ما بين هذين [] هنا من عندي حتي لا يظن بآية من القرآن أنها من كلام ابن عربي. ٤ أي: ما يدعو الرسل إلى عبادة الله من حيث كونه حقا، أو وجودا مطلقا، بل من حيث كونه خلقا، أو وجودا مقيدا تعين في صورة بدنية عنصرية. فما من شيء إلا وهو -عند الصوفية- اسم من أسماء الله تعالى. تعين في صورة ذلك الشيء. إذ يدعو الرسل الصادقون -هكذا يكفر الصوفية- إلي عبادة الخنازير والقمل والضفادع، والبغايا والأواثم، والأجساد الفواجر؛ لأن هذه عند الصوفية أسماء الإله الذي يزعمونه. ٥ في الأصل: فعلمنا أن النور كان تحت حيطة اسم إلهي أوجب عليه.
1 / 50