د مصر تر ١٩٣٥ م تخ پورې د غنايي تياتر ډلې د مسرح په سفر کې
مسيرة المسرح في مصر ١٩٠٠–١٩٣٥ : فرق المسرح الغنائي
ژانرونه
وفي أواخر 1948 عرضت سينما الكورسال فيلم «أحب الرقص»، بطولة: بديعة مصابني، ببا عز الدين، تحية كاريوكا، سامية جمال.
استمرت بديعة في عملها بعد ذلك بصورة متقطعة، حتى توقفت تماما واعتزلت الفن عام 1951، بعد أن باعت كازينو الأوبرا إلى ببا عز الدين بمبلغ عشرين ألف جنيه، وبعد أن حققت ثروة كبيرة، جمعتها من تردد قوات الحلفاء على صالتها أثناء الحرب العالمية الثانية. واستطاعت بديعة أن تخرج بهذه الثروة من مصر دون أن تدفع الضرائب المستحقة عليها، ومنعت من دخول مصر. وظلت بديعة في لبنان، حيث أقامت مزرعة واستراحة في منطقة شتورة، حتى ماتت في إحدى المستشفيات اللبنانية عام 1974.
مزرعة واستراحة بديعة مصابني في لبنان.
وبذلك انتهى دور بديعة مصابني الفني، ذلك الدور الذي جمع نخبة من الممثلين والملحنين والمطربين والمطربات والموسيقيين والراقصات والإداريين، ومنهم: إبراهيم العريان، إبراهيم حمودة، أبو العلا علي، أحمد الحفناوي، أحمد بيه، أحمد شريف، أحمد عبد الله، أحمد غانم، إسماعيل ياسين، أسمهان، أفرانز هانم، امتثال فوزي، أليس فاي، أناميرا، أنصاف منير أحمد، أوزيتا مونتجرو، إيرانيان نجاة، إيزا، إيزابيل ديمتري، إيمي زنكوزي، امتثال، ببا إبراهيم، ببا عز الدين، بثينة، بديعة صادق، بشارة واكيم، بهية أمير، تحية كاريوكا، توحيدة، تيتي، ثريا حلمي، جمالات حسن، جميل عزت، حبيب الحاج، حسن سلامة، حسين إبراهيم، حسين المليجي، حكمت فهمي، حكمت كامل، حورية محمد، خيرية صدقي، دولت حسن، ربابة طلعت، رجاء توفيق، رجاء عبد الحميد، رفقي، رمزية علي، روحية فوزي، زكي عزت، زوزو شمس الدين، زوزو محمد، زينات صدقي، زينب عبده، سارة، سامية جمال، سعاد مكاوي، سمحة البغدادي، سميرة أمين، سنية شوقي، سيد سليمان، سيد الصفتي، شفيقة، صالح عبد الحي، صفية حلمي، عبد الحليم القلعاوي، عبد الفتاح القصري، عزت الجاهلي، عفيفة إسكندر، عقيلة محمد، عيوشة نبيل، فاطمة سري، فتحية أحمد، فتحية رشدي، فتحية شريف، فتحية فؤاد، فتحية محمود، فريد الأطرش، ألفريد حداد، فريد غصن، فهمي أمان ، فيروز، فيوليت صيداوي، قدرية حلمي، كارم محمود، كريمة أحمد ، كريمة ديمتري، كهرمان، كيكي، لطيفة نظمي، ليلى الشقراء، ليلى مراد، مادلين ويكيلي، ماري جبران، ماري جورج، ماري هند، محمد الجندي، محمد سليمان، محمد عبد المطلب، محمد عبد الوهاب، محمد كمال المصري، محمد هارون، محمود التوني، محمود شريف، مرجريت صغير، مفيدة أحمد، ملكة جاجاتي، موريس قصيري، ميدي، ميمي مارتنس، نادرة، نادية، نجوى، نعمات سامي، نعمات المليجي، نعيمة عاكف، نينا، هاجر حمدي، هجران هانم، هدى شمس الدين، هيدي، هيلي هاريس.
صالة رتيبة وأنصاف رشدي
بدأت أنصاف رشدي عملها الفني عام 1921 كممثلة مع شقيقتها فاطمة رشدي في كازينو دي باريس، عندما اشتركت في تمثيل مسرحية «السعد وعد» للشيخ محمد يونس القاضي. وظلت أنصاف بهذا الكازينو فترة من الوقت، ثم احتجبت خمس سنوات، ومن ثم عادت مرة أخرى مع شقيقتها رتيبة رشدي ضمن ممثلات فرقة علي الكسار بمسرح الماجستيك عام 1926، حيث اشتركت في تمثيل مسرحية «الكرنفال». وبعد فترة قصيرة انضمت إلى فرقة أمين صدقي بمسرح سميراميس بشارع عماد الدين، طمعا في الراتب الكبير، واشتركت في تمثيل عدة مسرحيات، منها «الكونت زقزوق» و«مملكة العجائب.»
1
وبعد ذلك تركت أمين صدقي وقررت افتتاح صالة باسمها.
أما شقيقتها رتيبة رشدي، فقد عملت في بادئ الأمر وبصورة مؤقتة بفرقة نجيب الريحاني، ثم بفرقة عبد الرحمن رشدي. وفي عام 1924 انضمت إلى فرقة علي الكسار وأمين صدقي، ولاقت نجاحا مقبولا. وعندما انفصل أمين صدقي عن شريكه الكسار عام 1925 فضلت رتيبة البقاء مع الكسار، حتى أصبحت بريمادونة مسرحه، وقامت ببطولة مسرحيات: «الطمبورة»، «الخالة الأمريكانية»، «28 يوم»، «أنوار»، «آخر مودة»، «ناظر الزراعة»، «عثمان حيخش دنيا»، «نادي السمر»، «ألف ليلة»، «الكرنفال»، «الأستاذ»، «الوارث»، «السفور»، «الأميرة الهندية»، «ابن فرعون»، «زهرة الربيع»، «الحساب»، «بدر البدور»، «نصيحة على الهامش»، «حلم ولا علم»، «الشيخ عثمان». وفي يناير 1929 انضمت رتيبة إلى فرقة شقيقتها فاطمة رشدي، ومثلت معها مسرحيات: «الدكتور»، «تيودورا»، «الحب»، «يوليوس قيصر». وفي ديسمبر 1929 انضمت إلى شقيقتها أنصاف لتعمل معها في صالتها.
2
ناپیژندل شوی مخ