د مصر تر ١٩٣٥ م تخ پورې د غنايي تياتر ډلې د مسرح په سفر کې
مسيرة المسرح في مصر ١٩٠٠–١٩٣٥ : فرق المسرح الغنائي
ژانرونه
فلي الملك والهوى إجمالا
أنا ذات العرشين بل ربة التا
جين أكسوهما سنا وجمالا
فقلوب تطيعني ورقاب
ذاك مجدي فمن كما نلت نالا
وعند قول «بوريدان» في الحوار الشعري السابق وضع المعرب فرح أنطون هامشا قال فيه: «أنشئ للرواية هذه الأبيات، والتي ترد بها مرجريت عليها، حضرة الشاعر العصري المجيد إلياس أفندي فياض مكاتب جريدة «البصير» الغراء في العاصمة. أما الأبيات التي تقدمتها ومطلعه: «لام فيكم» فهي من نظم شاعر المعية السنية حضرة أحمد بك شوقي، صناجة مصر وبلبل القطر. ويغتنم المعرب هذه الفرصة لا ليعتذر عن قلة النظم وقلة الألحان في الرواية، فإنه يرى أن الشعر والغناء لا دخل لهما في هذا النوع من الروايات، وحسبه حجة على ذلك تجرد الأصل منهما، ولكن الأمر الذي يريد الاعتذار عنه ضعف كثير من المنظوم واستخدامه في سياق الرواية بضعة أبيات للشعراء الغابرين دعت إليها العجلة، ولا حاجة للدلالة عليها لظهورها بين أخواتها ظهور الشعرات البيض في الثور الأسود. على أنه لا أكثر سوادا من غناء الملكة مع بوريدان في ختام الفصل الثالث؛ لأنه ليس من الطبيعة في شيء، ومع ذلك فالعامة وكثيرون من الخاصة على استحسانه وطلبه؛ حتى إن جدران التياترو العباسي كادت تميد من تصفيق الحاضرين، وصراخهم عند استعادتهم هذا الغناء. وقد ذكرت تلك الأبيات، وما كان من بابها في هذه النسخة، مراعاة لذوق الجمهور أيضا، وإن كان فيها مخالفة للطبع والوضع.»
19
وإذا عدنا إلى مسرحيات فرقة إسكندر فرح بصورة إجمالية؛ سنجد أن مسرحية «تليماك» لسعد الله البستاني كانت تعرض بمصاحبة الصور السينماتوجرافية، وتسحب مع تذاكرها نمر اليانصيب، وخصص دخل إحدى لياليها لسليم فرح.
20
وكانت مسرحية «ثارات العرب» تأليف فيكتور هوجو وتعريب نجيب الحداد من المسرحيات المهمة لدى الفرقة، مثلها مثل مسرحية «حمدان» تأليف فيكتور هوجو وتعريب نجيب الحداد.
ناپیژندل شوی مخ