============================================================
29- وروى آبو داود باسناد رجاله ثقات عن ]أم حرام رضى الله [38/ب] عنها، أن رسول الله قال: "المائد في البحر الذي يصيبه القيء له أجر شهيد والغرق له أجر شهيدين).
297- وعن عائشة رضي الله عنها، قالت: لو كنت رجلا لم أجاهد إلافي البحر، وذلك أني سمعت رسول الله ، يقول: "امن أصابه ميد في البحر كان كالمتشحط في دمه في البر". رواه سعيد بن منصور في سننه، عن رجل، عنها، وياتي حديت آبي آمامة وحديث علقمة بن شهاب وغيرهما إن شاء الله تعالى (1).
الاو منها: أن شهداء البحر أفضل على الإطلاق من شهداء البر.
قال المؤلف: إذا كان المائد في البحر كالشهيد في البر فكيف يكون الشهيد فيه؟.
29- وخرج الطبراني في الكبير عن عبد الله بن ناجية، حدثنا محمد (3)[ ابن سعد العوفي(2)، ثنا أبي(3)، ثنا عمي(4)، ثنا يونس بن نفيع، عن سعد بن 296- سنن أبي داود، كتاب الجهاد، باب فضل الغزو في البحر: 16/3 الاقان المنذري: في إسناده هلال بن ميمون الماي، قال ابن معين: ثتة، وقال اا وحاتم الرازي: ليس بالقوى يكتب حديثه. انتهى.
حتصر سن ابي داود: 361/3، وقال الحافظ في التقريب: وصدوق، ص 366، الاوعلى هذا يكون الحديث حسنا إن شاء الله 297- كتاب السنن 165/3/2.
298- وقال الهيتمي: رواه الطبراني وفيه من لم أعرفهم. مجمع الزوائد: 296/5.
حديت آبي آمامة يأتي برقم: 31.
حمد بن سعد بن محمد بن الحسن بن عطية العوفي. قال الخطيب: كان لينا في الحديث، وروى الحاكم عن الدارقطني آنه لا بأس به، توفي سنة ست وسبعين ومائتين، ميزان الاعتدال: 560/3.
الا عد بن محمد بن الحسن بن عطية بن سعدالعوفي، عن آحمد أنه قال فيه: جهمي، الو لم يكن هذا أيضا، لم يكن ممن يستأهل أن يكتب عنه، ولا كان موضعا لذلك.
انظر: تاريخ بغداد: 126/9- 127 الاين بن الحسن بن عطية بن سعد بن جنادة العوفي ضعفه يحيى بن معين
249
مخ ۲۵۰