11

مسألة العلو والنزول په حدیث کې

مسألة العلو والنزول في الحديث

پوهندوی

صلاح الدين مقبول أحمد

خپرندوی

مكتبة ابن تيمية

د خپرونکي ځای

الكويت

أَبَا لعلم تَقول هَذَا أَيْن لِي أَمْ بِجَهْلٍ فَالْجَهْلُ خَلْقُ السَّفِيه ... أيعاب الَّذين هُوَ حَفَظُوا الدِّينَ مِنَ التُّرَّهَاتِ وَالتَّمْوِيهِ ... وَإِلَى قَوْلهم وَمَا قدرووه رَاجِعٌ كُلُّ عَالِمٍ وَفَقِيهِ ١٤ - أَنْشَدَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ السَّلَام الارمنازي بصور لنَفسِهِ الطَّوِيل أَلا إِنَّ خَيْرَ النَّاسِ بَعْدَ مُحَمَّدٍ وَأَصْحَابِهِ وَالتَّابِعِينَ بِإِحْسَانِ ... أُنَاسٌ أَرَادَ اللَّهُ إِحْيَاءَ دِينِهِ بِحِفْظِ الَّذِي يَرْوِي عَنِ الأَوَّلِ الثَّانِي ... أَقَامُوا حُدُودَ الشَّرْعِ شَرْعِ مُحَمَّدٍ بِمَا وَضَّحُوهُ مِنْ دَلِيلٍ وَبُرْهَانِ ... وَسَارُوا مَسِيرَ الشَّمْسِ فِي جَمْعِ عِلْمِهِ فَأَوْطَانُهُمْ أَضْحَتْ لَهُمْ غَيْرَ أوطان ... إِذا عَالم على الحَدِيث تسامعوا بِهِ جَاءَ الْقاصِي مِنَ الْقَوْمِ وَالدَّانِي

1 / 49