90

مسايل مهمه

المسائل المهمة فيما يحتاج إليه العاقد عند الخطوب المدلهمة

پوهندوی

عبد الكريم بن صنيتان العمري

خپرندوی

دار المدني المؤسسة السعودية بمصر،القاهرة

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١١هـ/١٩٩٠م

د خپرونکي ځای

جمهورية مصر العربية

ژانرونه

فقه
وغيرهم١. وقطع به ابن الزاغوني٢ في الواضح والحلواني٣

(١) ينظر: المحرر ١٦:٢، الفروع١٧١:٥، الهداية ٢٤٨:١، الكافي ٢٧:٣، المبدع ٢٣:٧، الإنصاف ٥٤:٨. (٢) علي بن عبد الله، وقيل: عبيد الله بن نصر ابن السري البغدادي، أبو الحسين ابن الزغواني، أحد أعيان الحنابلة: كان من بحور العلم، اشتهر بالصلاح والديانة والورع والصيانة، برع في شتى العلوم من الأصول والفروع والحديث والوعظ، وصنف في ذلك كله، ووعظ مدة طويلة، وقرأ القرآن على الروايات، وكان ثقة صدوقًا، صحيح السماع، تفقه عليه خلق كثير منهم ابن الجوزي. وكان كثير التصانيف منها: الواضح، الإقناع، المفردات، الخلاف الكبير، غرر البيان في الأصول الفقه، مناسك الحج، وغيرها، مات سنة ٥٢٧هـ ترجمته في: مرآة الجنان ٨٥٢:٣، المنهج الأحمد ٢٧٧:٢، مناقب الإمام أحمد٦٣٧، ذيل الطبقات ١٨٠:١، شذرات الذهب ٨٠:٤، إيضاح المكنون ١٤٥:٢، هدية العارفين٦٩٦:١، المدخل ٤١٦. (٣) محمد بن علي بن محمد بن عثمان ابن المراق، أبو الفتح الحلواني، نسبته إلى بيع الحلوى، من كبار فقهاء الحنابلة، صحب القاضي أبا يعلى، وقرأ على أبي جعفر الشريف، وأبي علي يعقوب البرزبيني، ودرس عليهما الفقه أصولا وفروعًا حتى برع فيهما، وأفتى ودرّس وحدث، وكان ذا زهادة وعبادة، مشهورًا بالورع. من مصنفاته: كفاية المبتدئ في الفقه، ومختصر العبادات، ومصنف في أصول الفقه، مات ببغداد سنة ٥٠٥هـ. ترجمته في: ذيل الطبقات ١٠٦:١، مناقب الإمام أحمد٦٣٤، المنهج الأحمد ٢٢٤:٢، هدية العارفين٨١:٢، المدخل ٤١٨، الأعلام ٢٧٧:٦.

1 / 111