السادسة: الاحتجاج بالمتقدمين، كقوله: ﴿فما بال القرون الأولى﴾ [طه:٥١] ﴿ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين﴾ [المؤمنين:٢٤] .
السابعة: الاستدلال بقوم أعطوا قوى في الأفهام والأعمال، وفي الملك والمال والجاه، فرد الله ذلك بقوله: ﴿ولقد مكناهم فيما إن مكناكم فيه﴾ الآية [الأحقاف: ٢٦] وقوله: ﴿وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به﴾ [البقرة: ٨٩] . وقوله: ﴿يعرفونه كما يعرفون أبناءهم﴾ الآية [البقرة:١٤٦] .
الثامنة: الاستلال على بطلان الشيء بأنه لم يتبعه إلا الضعفاء، كقوله: ﴿أنؤمن لك واتبعك الأرذلون﴾ [الشعراء:١١١] . وقوله: ﴿أهؤلاء من الله عليهم من بيننا﴾، فرده الله بقوله: ﴿أليس الله بأعلم بالشاكرين﴾ [الأنعام:٥٣] .
التاسعة: الاقتداء بفسقة العلماء، فأتى بقوله: ﴿يا أيها الذين آمنوا إن كثيرًا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل ويصدون عن سبيل الله﴾ [التوبة: ٣٤] . وبقوله: ﴿لا تغلوا في دينكم غير الحق ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرًا وضلوا عن سواء السبيل﴾ [المائدة: ٧٧] .
السابعة: الاستدلال بقوم أعطوا قوى في الأفهام والأعمال، وفي الملك والمال والجاه، فرد الله ذلك بقوله: ﴿ولقد مكناهم فيما إن مكناكم فيه﴾ الآية [الأحقاف: ٢٦] وقوله: ﴿وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به﴾ [البقرة: ٨٩] . وقوله: ﴿يعرفونه كما يعرفون أبناءهم﴾ الآية [البقرة:١٤٦] .
الثامنة: الاستلال على بطلان الشيء بأنه لم يتبعه إلا الضعفاء، كقوله: ﴿أنؤمن لك واتبعك الأرذلون﴾ [الشعراء:١١١] . وقوله: ﴿أهؤلاء من الله عليهم من بيننا﴾، فرده الله بقوله: ﴿أليس الله بأعلم بالشاكرين﴾ [الأنعام:٥٣] .
التاسعة: الاقتداء بفسقة العلماء، فأتى بقوله: ﴿يا أيها الذين آمنوا إن كثيرًا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل ويصدون عن سبيل الله﴾ [التوبة: ٣٤] . وبقوله: ﴿لا تغلوا في دينكم غير الحق ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرًا وضلوا عن سواء السبيل﴾ [المائدة: ٧٧] .
1 / 9